أقدم موالون للشخصيات والأمراء المحتجزين في السعودية على بالقيام بأعمال تخريبية في عدد كبير من المدن السعودية. وجاءت هذه التطورات بعد حملة الاعتقالات الواسعة التي شنها العاهل السعودي الملك “سلمان بن عبد العزيز” وابنه في حق عدد كبير من الأمراء، وكذا كبار الأعمال وعلى رأسهم” الوليد بن طلال”.
وحسب مصادر إعلامية تداولت الخبر، فالوضع غير صحي بالعربية السعودية، وخاصة بعد إعلان رئيس الوزراء اللبناني لاستقالته من على الأراضي السعودية.
هذه الاستقالة التي رد عليه الأمين العام لحزب الله “حسن نصر الله” مشيرا إلى أن “الحريري تحت الإقامة الجبرية”، ويبدو أن الساعات القليلة القادمة تحمل في طياتها تطورات يمكن وصفها بالخطيرة.